هل يمكن في عصرنا أن نجد أو أن يصير عبد أو أمة لله، نسخة عن الصحابة والصحابيات؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل يمكن في عصرنا أن نجد أو أن يصير عبد أو أمة لله، نسخة عن الصحابة والصحابيات؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
الحمد لله حبيب القلوب المؤمنة و الصلاة و السلام على الحبيب النبي عليه الصلاة و السلام الى يوم البعث.
اخوتي في الله، والذي فلق الحبة و برأ النسمة اني أحبكم في الله، وأسأل الله جل جلاله أن يضلنا بهذا الحب، في ظل عرشه يوم لاظل الا ظله.
رب يسر و أعن و تمم بخير.
اخوتاه، هذه ليست محاضرة وعظية و لا خطبة حماسية ، و انما هو سؤال لكل مسلم و مسلمة ، يوحد الله و يؤمن أن محمدا رسول الله.
و السؤال كما هو معنون : هل يمكن أن نجد أو يصير في عصرنا عبد لله نسخة عن أحد الصحابة رضي الله عنهم، وهل يمكن أن نجد أمة لله نسخة عن احدى الصحابيات رضي الله عنهن؟؟؟ و كيف السبيل لذلك ؟؟؟
أترك لكم الجواب على هذا السؤال و المجال مفتوح.
أحبكم في الله ، أستودعكم الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
الحمد لله حبيب القلوب المؤمنة و الصلاة و السلام على الحبيب النبي عليه الصلاة و السلام الى يوم البعث.
اخوتي في الله، والذي فلق الحبة و برأ النسمة اني أحبكم في الله، وأسأل الله جل جلاله أن يضلنا بهذا الحب، في ظل عرشه يوم لاظل الا ظله.
رب يسر و أعن و تمم بخير.
اخوتاه، هذه ليست محاضرة وعظية و لا خطبة حماسية ، و انما هو سؤال لكل مسلم و مسلمة ، يوحد الله و يؤمن أن محمدا رسول الله.
و السؤال كما هو معنون : هل يمكن أن نجد أو يصير في عصرنا عبد لله نسخة عن أحد الصحابة رضي الله عنهم، وهل يمكن أن نجد أمة لله نسخة عن احدى الصحابيات رضي الله عنهن؟؟؟ و كيف السبيل لذلك ؟؟؟
أترك لكم الجواب على هذا السؤال و المجال مفتوح.
أحبكم في الله ، أستودعكم الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
TIKCHBILA- عضو مميز
- عدد الرسائل : 5
Personalized field :
تاريخ التسجيل : 04/02/2009
رد: هل يمكن في عصرنا أن نجد أو أن يصير عبد أو أمة لله، نسخة عن الصحابة والصحابيات؟
شكرا لك على الموضوع القيم
والله هذا ما نتمناه من اعماقي والله شاهد على ماأقول
لكن نحن بعيدين جدا ونسأل الله ان يعيننا على نهج خطاهم واتباع سبيلهم
أسأل الله أن يتجاوز عن أخطائنا ويرزقنا الصدق فى القول والعمل
يمكننا أن نكون مثل الصحابة و أكثر اذا رجعنا الى كتاب الله و سنة نبيه و فهمناهما جيدا ...لكن كيف ..هذا هو السؤال المطروح...و الجواب هو نقذ الذات و نقذ التاريخ بعلمية و ليس بالعصبية فالحقبة الزمنية التي قضاها الرسول صلى الله عليه و سلم بين الصحابة تعد قصيرة لإعداد أمة كاملة إعدادا " كافيا " ، يؤهلها لإدارة وتدبير شؤونها الدينية والدنيوية بعده ، وخصوصا " إذا كان الأمر متعلقا " بإعداد أمة
قد ترسخت فيها عادات المجتمع الجاهلي ووحشيته ، والذي كانت تحكمه لا أقل من شريعة الغاب فضلا " من أن الغالبية العظمى ممن أسلموا قد تلفظوا بالشهادتين بعد فتح مكة وأواخر حياة الرسول صلى الله عليه وسلم .
فإعداد مثل هذه الأمة لا يمكن أن يتم خلال تلك الحقبة الزمنية القصيرة ، لا سيما إذا علمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى أكثر من نصف عمر دعوته في مكة يدعو الناس إلى قول
كلمة التوحيد لا غير ، ولم يقلها منهم إلا القليل ، وقضى ما تبقى من عمر الدعوة في المدينة وكان شغله الشاغل فيها الدفاع عن الإسلام كوجود مهدد بالفناء ، وقد أخذت الحروب
والغزوات الكثيرة من المسلمين كل مأخذ ، والتي محص بعضها - كموقعتي أحد وحنين على سبيل المثال -
مدى تغلل الإيمان في نفوسهم
مدى تغلل الإيمان في نفوسهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى